الخميس، 27 أغسطس 2015

#اصنع_أهدافك_الخاصة * @hinda_m





سلامٌ على من اتبع الهُدى 


اعلان عن امسية #اصنع_أهدافك_الخاصة 



#اصنع_أهدافك_الخاصة
هي امسية ل هنده محمد



هالتدوينة تجميع للتغريدات المشاركين 


بسم الله نبدا 















أبحث عن الهدف الذي تندمج فيه روحك مع جسدك، أن تشعر بالشغف وأنت تعيش تفاصيله وتقوم به ..










الهدف الحقيقي هو الذي يجعل حياتك دهشة .. واحتفال دائم 





اسأل نفسك .. ما الذي يجعل حياتي سعيدة ؟
 مالذي يشعرني بالشعور بالعيد/ بهجة العيد؟ 






وفي البدء كل ما عليك القيام به، هو أن ترى بوضوح ماذا تريد ؟
مالذي تريده في هذه الحياة .. اسمح لنفسك بهذه الرفاهية اختار






ما هو الشيء الذي تُبدع فيه روحك، وتندمج فيه أنت مع روحك؟
لا تستعجل الإجابة .. ابحر هنا في دواخلك .. واستمع لصوت قلبك






إذا حققت هدفك هل تشعر بالراحة؟
أم بالشغف والسعادة الغامرة؟
الراحة تعني أن هذا الهدف ليس من روحك! 
الشغف هو هدفك الخاص/واو






إذا كانت حياتك بلا أهداف فأنت مثل التائه بالمدينة دون وجهة يذهب إليها!
 أو كالمركب الورقي في بحرهائج تميل حيث تميل الرياح






السؤال الممتع .. هل لديك أهداف؟ 
هل أهدافك هي أهدافك الخاصة؟
 أم أنك ضمن أهداف الآخرين؟!! 






ما هو الشيء الذي يحرك روحك؟ 
ما هو الشيء الذي يملأك شغفاً؟ 
(ركز على ما تريد) 






بعد أن تعرف هدفك، ورسالتك الروحية في هذه الحياة جرب أن تقضي أغلب وقتك في ما تندمج فيه روحك .. الأبواب ستفتح لك تلقائياً






البعض منا يتأخر في اكتشاف أهدافه أو حتى تحقيقها ..
في الغالب أغلبنا خجلان من أن يختار ما يريد .. 
أما الآن نحن نعرف أكثر






هناك الكثير من الناس ..
يؤجلون اكتشاف واختيار أهدافهم الخاصة ..
لأنهم مستسلمون لإغراءات تجميع الأموال *ابتسامة عريضة* 






عندما نعيش أهدافنا الخاصة والتي تشعرنا بالشغف في الحياة،
 تأتينا كل مظاهرالرفاهية والراحة بكل بساطة كأمر طبيعي جداً






كيف تكتشف بأن روحك فعلاً تريد هذا الهدف أم أنك بالفعل تريده أن تريده؟
هناك خطوات سأضع بعضها* 


هل بتحقيقي لهذا الهدف أريد إثبات شيء معين للآخرين؟
لينظر الناس لي باحترام وهيبة؟
هل أشعر بالنقص والحرمان لما أطلب؟
 إذا كانت إجابتك نعم .. فهذا الهدف ليس من روحك ..
أبحث أكثر .. هناك هدفك الخاص ينتظرك شخصياً .. 






من اليوم .. نحن أكثر ثقة في أهدافنا التي نريد تحقيقها وعيشها ..
لا موافقات خارجية .. 
ولا مقارنات .. 
لدينا الطريقة ..















الهدف الحقيقي هو الذي يحسسك بأنك قد بدأت
ولن تتوقف فأنت تعمل بحب وشغف وإندماج روحك
و تحدث المعجزات إلى أن يتوفاك الله













فقط جِد ما تحب ولا تفكر في الابواب 






من اجمل الاسئله: هل روحي تريد هدفي أم أني أريدها ان تريده؟






زيلاند: ما أنا الا قناة واحدة من معارف قديمه تعمل على ايصالنا الى عالم كل شيء فيه ممكن






العقل سيسأل كيف؟
 الروح ستجيب: هدئ نفسك..
هذا لا يعنيك نحن بصدد اختيار لعبه 










 أهدافك الخاصة هي التي تجدد فيك الشغف و الحماسة .. تحقيقها بداية لشغفٍ أكبر












ستصل حتما الى وجهتك طالما أنت تعرف إلى أين أنت ذاهب






أنوي أن أجد العمل الذي تندمج فيه روحي وتبدع فيه "






أي شيء تندمج معه روحك ركزززز عليه وبالتالي ستحقق لك كل الرغبات 






إذا لا تحب عملك ولا يجلب لك السعادة والرفاهية في كل لحظة اذن هو ليس هدفا انما هو باب بلا عنوان 






الهدف الحقيقي يحوّل حياتك الى احتفال






فقط جِدْ ما تحب ،، ولا تفكر في الابواب ،، الابواب ستأتي تلقائيا 






حتى تظهر الابواب في حياتك اقبل الهدف بكل ما فيه من معيقات






عندما تعرف أهدافك الخاصة تتفادى المعارك للوصول للسعادة والبهجة 








إذا عندك هدف وأنت ذاهب إليه ﻻبد أن تصل له.. وحتما ستصل...






يقول زيﻻند إذا كنت تملك اﻹصرار لتحصل على هدفك ستحصل عليه لكن اﻷمر اﻷكثر أهمية هو: " هل هو هدفك الحقيقي"






الهدف الذي ﻻ يحول حياتك لإحتفال وسحر ومعجزات فهو ليس هدفك الحقيقي ^--^






فقط إعمل ما تحبه روحك وتندمج معه وﻻ تفكر في كيف ... عندها ستفتح لك اﻷبواب تلقائيا وستتحول حياتك إلى عيد








ستصل حتما الى وجهتك طالما أنت تعرف إلى أين أنت ذاهب






اسأل نفسك .. ما الذي يجعل حياتي سعيدة ؟ 
مالذي يشعرني بالشعور بالعيد/ بهجة العيد؟ 






هدفك يتبع بنْدول ، اجعله بندولك وركز عليه ، ولا يشتتك غيره من البندولات..






ابحث عن الهدف الذي تندمج معه روحك ، حتى لا تكون ضمن اهداف الآخرين.






يقول زيﻻند إذا كنت تملك اﻹصرار لتحصل على هدفك ستحصل عليه لكن اﻷمر اﻷكثر أهمية هو: " هل هو هدفك الحقيقي""






زيلاند: ما أنا الا قناة واحدة من معارف قديمه تعمل على ايصالنا الى عالم كل شيء فيه ممكن






فقط جِد ما تحب ولا تفكر في الابواب












ابحث عن الهدف الذي تندمج معه روحك ، حتى لا تكون ضمن اهداف الآخرين.






هدفك يتبع بنْدول ، اجعله بندولك وركز عليه ، ولا يشتتك غيره من البندولات..






العقل يقيّد الروح حينما يحاصرها بفكرة أو رفض مسبق حررّ روحك من قيود العقل واجعلها تختار لوحدها






اذا كنت لا تعرف هدفك الذي يخلق في روحك الشغف وحب الحياة والعطاء فعليك بالسؤال .. اسأل بيقين .. وسيأتي الجواب 






المعيار الذي يجعلك تتأكد ان هدفك الذي تعمل من أجله صحيح، هو الاستمرار بشغف في تحقيق هذا الهدف وعدم التوقف










اذا وجدت هدفك ، مارسه بمتعة وفرح ولا ترسم عليه أي خطط وستأتيك الأبواب المليئة بالمفاجآت المدهشة






حوّل رغباتك إلى نوايا ، وإلا فلن تتقدم لهدفك ابداً






اذا كنت لاتحب عملك ، فهو ليس التعريف الخاص بروحك .. ليس أنت فقط.. 
















روحك تدلك






رغبتك الحقيقيه تتحول الى نوايا ليتم تحقبقها






ماذا أريد في هذهالحياه؟ ما الذي يجعل حياتي رائعه و سعيده؟












تخيلك انك حققت هدفك اذامشاعرك راحة وسعادة فهو ليس هدفك الروحي(رغبة)
اما اذا كانت مشاعرك الشغف فهو هدفك الحقيقي
















الهدف الحقيقي النابع من روحك يحول حياتك كلها إلى احتفال






أسأل نفسك؟ هل فعلاً انا اريد هدفي؟ 
هل روحي تريده؟ 
أم انا أريد روحي أن تريده؟












بداية اصنع أهدافك الصغيرة لتتجلى لك أهدافك الكبيرة 








إذا كانت حياتك بلا أهداف فأنت مثل التائه بالمدينة دون وجهة يذهب إليها! أو كالمركب الورقي في بحرهائج تميل حيث تميل الرياح




______



_____

~ توافيق



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق