السبت، 6 مايو 2017

برنامج هاش تاق : الحلقة الثانية و الثالثة - المعتقدات 1 ، 2 *

سلامٌ على من اتبع الهُدى 


~~***~~

برنامج هاش تاق : الحلقة الثانية و الثالثة  - المعتقدات 1 ، 2 


~~***~~






ما هي اعتقاداتك اتجاه ما ترغب في الحصول عليه ( لم تحصل عليه حتى الان ) ؟!

في اشخاص لا تعرف كيف تصيغ طلبها 
كثير ناس تبي و تبي و تبي 

ما هو الشي الذي تريدة و ما هو الشي الذي لا تريده ؟!
اثنينهم راح تشوفهم في حياتك 

بامكانك ان تعرف ماذا تريد من معرفتك لما لا تريد !

احيانا بعد تجربة تعرف انك لا تريد هذا الشيء - مع انك كنت تظن انك ترغب فيه سابقا - 
مثلا ان تعمل في جهة معينة ، بعدها تكتشف ان ليس هذا ما ترغب به 


اغلب البنات يقولون : لا اريد ان اكون غير متزوجة 
بالتالي هي تركز على كونها غير متزوجه 


العقل اللاواعي لا يفهم لغة الزمن - ماضي ، حاضر ، مستقبل - 
بالنسبة له لا يوجد زمن 
كل شي يحدث الان 

العقل اللاوعي يركز على ما تركز انت عليه 
" لا اريد ان اكون غير متزوجة "
تركز على انها غير متزوجة 

هي فعليا ترغب في ان تكون متزوجة 

السؤال هنا 

ما الذي تعتقده عن الزواج ؟!

أ.ليلى كانت تعتقد اعتقادات سيئة ( معيقة ) مثل :
ان الزواج نهاية الحب ، حسب برمجة الافلام و المسلسلات 

في اشخاص عندهم اعتقاد ان المتزوجين يلبسون الدبلة ( المحبس ) اول الايام بعدين لا 

في شخص ( باحد محضارات الاستاذة ) يقول ان صار له 7 سنوات و هو ما زال يلبس الدبلة و يمسك يد زوجته 


في معتقدات جماعية ( يؤمن بها الكثير ) 
مثلا 
الشارع المزحوم دائما 


شخص بدا بهذا المعتقد و انتشر 



ما تعتقده يصبح حقيقة في حياتك ، اياً كان


هل نقدر نغير معتقد جماعي ؟!

احد المعتقدات ان " المجمع الفلاني زحمه ، مواقف السيارات غير متوفرة "
بالرغم من ذلك - الاستاذين - يجدون موقف لسياراتهم في اخر الاسبوع 



ماذا تعتقده عن نفسك ؟!

ما تعتقده عن نفسه هو ما سيراك الناس فيه 


ا.مشاري كان محدد صفات لشريكه حياته و أ. ليلى كانت ايضا محدده صفات لشريك حياتها 
الاستاذ وجد انسانة بنفس الصفات التي يرغب بها 
و الاستاذة ايضا وجدت الانسان الي ترغب فيه بالتمام ، طلبت شخص بطول 181 سم  و فعلا كان طول الاستاذ 181 سم !

قبل ما تحدد صفات شريك حياتك ، اعرف معتقداتك عن شريك الحياة !


ما هي اعتقاداتك عن الرجل 
ما هي اعتقاداتك عن المرأة 
ما هي اعتقفاداتك عن المال 
ما هي اعتقاداتك عن الوظيفة 
عن السعادة 
عن الصحة 

الاستاذ كان يظن انه يستحيل ان يجد زوجة بالصفات التي يرغب .. حتى اخبره احد اصدقائه انه وجد الزوجة التي يرغب و انه سعيد في زواجة و انه يحبها ، بعد ذلك تغير اعتقاده و وجد زوجته 


اصنع اعتقاد 
ابحث عن شخص حصل على ما يريد 
الافضل ان يكون شخص تعرف عن حياته بشكل كبير ،
 لا شخص مشهور - لانك قد تعقد انه حصل على ما يريد بسبب شهرته او ماله - 
بالتالي لانه حصل على ما يريد بامكانك ان تحصل على ما تريد !


الاستاذة تضع اعتقاداتها ك منبه في جوالها 
الساعة 4 اعتقاد 
الساعة 6 اعتقاد 
كل اعتقاد يختلف عن الاعتقاد الاخر 

مثلا " فلان حصل على ما يريد ، انا استطيع الحصول على ما اريد "

لو سالت شخص : هل حدث و توقعت ان تحصل على ما اردت ؟
بالغالب سيجيب لا 
لو سالته هل اعتقدت في لحظة ان هذا الشي ممكن ؟
سيجيب نعم ، قبل ان احصل عليه حصل امر ما و اعتقدت ان بامكاني الحصول عليه 


ابحث عن هذه اللحظة !

هذه لحظة تغيّر الاعتقاد ، 

عندما تتغير اعتقاداتك = تتغير حياتك 

عندما تغير ما بالداخل = يتغير ما بالخارج 

عندما تضع معتقد من المهم ان يطابق/يوافق شعورك المعتقد 
اذا لم يتوافق بالتالي انت تصنع معتقد داخل معتقد 

كيف تصلح هذا الامر ؟!


تطبيق :

خصص لك دفتر او ملاحظة في جهازك 
1- اسال 
" ما هو الشي/هدف/رغبة الذي لم احصل عليه حتى الان ؟ "

" هل هذا افكر فيه يوميا - شعور بالانزعاج انك لم تحصل عليه - ؟! "

بعد ذلك 

2- اكتب معتقداتك عن هذا الشيء/الهدف/الرغبة 

* بالغالب ستظهر لك المعتقدات السلبية * 

اعتقد ان ... 

3- بعد ان تعرف معتقداتك السلبية حولها الى معتقدات ايجابية 


مثال  :
1- 
لم تحصل على وظيفة 
و ترغب بها 
2- 

معتقداتك :
-اعتقد ان يستحيل ان اتوظف بدون واسطة 
- اعتقد اني لن اجد الوظيفة المناسبة لي 
الخ 

3- 
-اعتقد ان يستحيل ان اتوظف بدون واسطة 
اعتقد انه من السهولة ان اتوظف 


~~***~~



 







 

لما يحصل شخص على مايعتقد قل لنفسك أنا كذلك أستيطع الحصول على ما أريد


يجب أن يكون إعتقادك الخارجي مثل إعتقادك الداخلي يعني شعورك بالإعتقاد


 


أبحث عن لحظة الـ " أنا أستطيع الحصول ع هذا الشئ " ؛ هي لحظة التغيير



أكتشف معتقداتك عن جوانب الحياة ؛ الصحه ، الوظيفه ، العائله .. إن كانت سلبيه حولها للإيجابيه وضبط شعورك معها






______


_____


 مواضيع برنامج هاش تاق:





















































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق